لقد
كان
أصحاب
النبي
صلى
الله
عليه
وسلم
أشد
الناس
حباً
لنبيهم
صلى
الله
عليه
وسلم
ومع
ذلك
لم
يبتكروا
عيداً
لميلاده
كما
تفعل
النصارى،
فما
بال
بعض
المسلمين
يبتدعون
عيداً
لميلاده...
عجباً!
بينما
يتشوق
المسلمون
لزيارة
المسجد
الأقصى
بعد
تطهيرها
من
رجس
اليهود،
إذا
بهم
يتفاجأون
بزيارة
"الجفري"
للأقصى
تحت
حراسة
المخابرات
اليهودية،
في
حين
يُمنع
فلسطينيو
الضفة
من
الوصول
إليه
والصلاة
فيه!!
يعد
تبيين
حقائق
الديانة
وكشف
الشبهات
عنها
من
واجبات
العصر
وفروض
العين
على
علماء
الأمة،
وذلك
لتجلية
غموض
عددًا
من
القضايا
الإسلامية
التي
شابها
نوع
من
الغموض
واللغط،
ومن
المسائل
التي
عانت
من
الارتباك
وخلط
الأوراق
مسألة
"التبرك"..